جذراً أموت وقَطْعاً قد طعنت فما بعد اشتقاقي أخاف الضيم والألما
ظمنت عمري حلولاً يا أخيفكم صفر تسامى وأس عاش محترما
لا طفت بيتا مراراً فلتسل نفراً جاما وألفا ودلتا من يموت ظما
شرائح الحب في قلبي تراقصها وبعض بعضي جداءٌ خلته شمما
ومنحنى الجيب في جفني تمركزه وفي ضلوعي يعيش
القطرمنسجما
كأنني زمرة من غير واحدها أو أنني راسم بالدمع قد رسما
سلسلتُ حظي فتاه الرقم من خلدي وضاع مني رُقيمٌ جُن أو صُدما
إني لأحمل حبي كيف أجهله فجاهل الحب يبدو للورى صنما
*:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]