أصدرت وزارة المواصلات في حكومة الاحتلال "الإسرائيلي" قرارًا بوقف ثلاثة عشر خطًّا للحافلات لمنع "الإسرائيليين" من الهرب من مدنهم التي تتعرض لقصف مكثف من قبل المقاومة الفلسطينية منذ عصر أمس. دي حقيقة مش نكتة تعالوا بقي للنكت
أثناء مرور طفل فلسطيني على أحد الحواجز أوقفه الجندي
وطلب منه أن يدخل غرفة بجانب الحاجز ويجهز ابريق شاي للجنود ,
رفض الطفل فما كان من الجندي سوى
أن صفعه على وجهه فدخل الطفل الغرفة وبدأ بتجهيز الشاي حتى يتجنب الضرب
وبقي الجنود على الحاجز قدم لهم الشاي فأعجبهم وتعبيرا عن شكرهم له
بصق الجندي في وجهه وقال له هيا إنصرف الى بيتكم
وقبل أن يبتعد قال له الجندي :
هل تعتقد أنه سيكون هناك سلام بين العرب واليهود
فأجاب الطفل: بالتأكيد سيكون هناك سلام
فأنت من جانبك تضربني وتبصق علي
وأنا من جانبي
أتبول في ابريق الشاي
عجوز فلسطيني اراد ذلك العجوز يوما ان يحضر أرضه وليهيئها لزراعة البطاطا ,
ولكن العمل بالنسبة له كان شاقا عليه..
ابنه الوحيد الذي كان بامكانه مساعدته موجود في سجن اسرائيلي.....
ما كان بيد العجوز حيلة الا ان يكتب لابنه المسجون رساله يخبره عن همه
ومشكلته, وبعد فترة قصيرة, اذ بالابن يبعث رساله الى والده يقول فيها
((يا أبي , حذار أن تحفر الأرض, فقد دفنت هناك الأسلحة ))......
وفي الساعة الرابعة صباحا من اليوم الثاني ,تمركز مئات الجنود الاسرائيليون
في الارض, واخذوا بحفرها شبرا شبرا ... ولكن دون ان يجدو اية قطعة
سلاح.... وبحيره كبيرة بعث العجوز رسالة اخرى لابنه يحكي له عما حدث
الجنود السفله ,
ويسأله ماذا يفعل بعد هذه المصيبه.....
فرد الابن برسالة قائلا:
((( الان.. ازرع يا والدي البطاطا , فهذا ما استطيع عمله حاليا.... ))))
هههههههههههههههه !!
سبحان الله جاهد في والديه ويداه في الأغلال
فمابالنا نحن وأيدينا في................!!!!
وقبل أن اورد نماذج من النكت حول علاقة اليهود السياسية بالعرب هنالك نكتة
يصفها المؤلف بأنها تحمل دلالة عميقة على الطبيعة اليهودية
سافر اسرائيلي الى باريس وهنالك ذهب الى بيت دعارة وطلب عاهرة بالاسم وقضى
معها ليلة ثم اعطاها الف فرنك أي اضعاف تسعيرتها ، وفي الليلة التالية طلب
نفس العاهرة ثم اعطاها الف فرنك وحتى الليلة الخامسة كان يعطيها الف فرنك
كل ليلة ،
وفي هذه الليلة الخامسة قالت له: اسمعني اذا عدت الى هنا غداً ، سأعطيك نفسي مجاناً ، فأنت كريم وأنا معجبة بك ، فقال لها:
في الحقيقة لا بد ان أعود الى اسرائيل غداً ، وبالمناسبة فأنا اعرف أخاك
الذي يعيش في اسرائيل وهو الذي اعطاني 5 آلاف فرنك لاوصلها لك..
اثنين يهود متزوجين كل ما يخرجوا فى حته مراته تقول له عايزة اروح
جنينة الحيوان عند جبالية القرود.... و كل يوم تروح عند الجبلاية و تفضل تأكل القرود ....
لغاية يوم الولادة دخلت تولد و لما الممرضة خرجت سألها الاب اية ولد ولاّ بينت ؟؟
فقالت له الحقيقة يافندم ملحقناش نعرف ... اول ما المولود نزل نط من الشباك . . .
يهودي يسولف لصديقه : حلمت اني مسافر فرنسا
رد عليه صديقه : انا حلمت اني مسوي عزيمة
عصب الاول وقال : ليش ماعزمتني؟
رد عليه : يا اهبل انت كنت مسافر
اسرائيلي يغازل فلسطينيه قالت له رووح لا سويك خبر عاجل بالجزيرة
* شارون يقول لزوجته : احس عندي اسهال في راسي
قالت له اسهال معقوول ليه ؟؟؟؟
قال : لان عندي افكار كلها وسخه
1- قرر شارون أن يعزم أعضاء الوزاره على مشروب .
دخلوا كافتريا فطلب شارون واحد عصير
وعشرين مصاصه يشربوا بيها.
**********
2- شارون راح يخلع ضرسه عند دكتور اسنان
الدكتور قاله . الخلع حيكلفك 100 شيكل. قاله خلاص
خد شيكل واحد ولخلخه .
**********
3- شارون اشترى الة حاسبه.
قام بحذف الصفر منا.
حتى لا يتكلم اولاده بها مكالمات دولية .
***********
-سافر شارون واضعا ماسك على وجهه
حتى لا يبصق عليه الناس .
ورغم ذلك اقترب منه دبلوماسى زار إسرائيل من 20 عاما
وبصق على وجهه..
سأله شارون عرفتنى أزاى ؟
قاله لأن ريحتك وملابسك لم تتغير منذ 20 عاما .
يهودي نايم جنب مراته فسمعت صوت، بتقوله قوم يا راجل فى حرامي في الصالة،
قالها يا شيخه نامى جنبك سبع ، قالت له يا راجل فى حرامي في أوضه النوم
قالها يا شيخه نامي جنبك سبع، وبعدين قالت له يا راجل حرامى شالنى وماشى
قالها روحي ما تخفيش سايبة فى البيت سبع
يهودية نايمة جنب جوزها سمعت صوت في الصالة
قالت لجوزها قوم شوف يمكن حرامى.. قالها قومي شوفى انتى
يمكن حرامية
سألو واحد بخيل : تعمل إيه لو الدنيا برد؟ قال: أروح جنب الدفاية.
قالو: ولو الدنيا بردت أكتر؟ قال:أقرب من الدفاية. قالو: ولو بردت أكتر؟
قال: ألزق في الدفاية. قالو: طب ولو نزل تلج؟
قال: أشغل الدفاية بقى وأمري لله
* قرد شاف يهودي بحديقة الحيوان قال الله يلعن الواسطه
اللي طلعتك وخلتنا في القفص * يهوديه تبي تقلد ماريا مرسيدس سمت نفسها خاتون هوندا
يهودية رجعت من مصر حامل قال حق زوجها
افرح يا عم جبتلك اسير عربي
· يهودي بخيل تزوج يهوديه بخيله جاهم ولد حطوه في الحصاله
. قال أحدهم للآخر: شربت الشاى فى منزل يهودى بالأمس، فقال له : كيف عرفت أنه يهودى ؟ لأنه كان يضع شوكة فى علبة السكر
قس كاثوليكى وقس بروتستانتى وحاخام يهودى يناقشون الكيفية التى يقسمون بها مال التبرعات ، قال القس الكاثوليكى:أنا أرسم مربعًا على الأرض . وألقى المال فى الهواء الذى يقع فى المربع أحتفظ به ، والذى يقع خارجه هو "نصيب الرب، وأوزعه على المحتاجين. قال القس البروتستانتى: أنا أرسم دائرة على الأرض وألقى المال فى الهواء الذى يقع فى الدائرة أحتفظ به والباقى هو نصيب الرب وأعطيه للفقراء
عندئذ قال الحاخام: الأمر أبسط من هذا ، أنا ألقى المال كله فى الهواء وما يريده الرب يحتفظ به أما ما يقع على الأرض فهو نصيبى أنا
قس كاثوليكى وآخر بروتستانتى وحاخام دخلوا فى مناقشة حامية عن طبيعة المعجزات قال القس الكاثوليكى :- سأحكى لكم تجربتى الشخصية مع المعجزات ، كنت مع بعض أفراد رعيتى فى رحلة فى جبال الألب عندما حدث انهيار جليدى مرعب ودفن كل من كانوا معى تحت الأنقاض وكانت هناك صخرة تسقط باتجاهى عندما صليت لله .. فجأة توقف الانهيار وأشرقت الشمس ونجوت.
قال الآخرون: رائع! مذهل ! ثم حكى القس البروتستانتى تجربته: كنت فى قارب فى البحر الشمالى مع بعض أفراد رعيتى عندما هبت عاصفة قوية أغرقت القارب وكل من فيه ، عندئذ صليت لله وفجأة وجدت طوق نجاة ولوح خشب وتوقفت العاصفة ونجوت.
ثم قال الحاخام: هذا رائع ! ولكن اسمعوا قصتى :كنت عائدًا من طقوس الصلاة يوم السبت، اليوم الذى تحرم فيه أية تعاملات مالية من أى نوع، وفجأة رأيت على جانب الطريق محفظة صغيرة أنيقة فتحتها فوجدتها مليئة بالأوراق المالية، ولم أستطع أن ألمسها يا للمأساة ! عندئذ صليت إلى الله فهل تعرفان ما حدث فجأة؟ أصبح اليوم الأربعاء!
جندى إسرائيلى كان يحرس عددًا من الأسرى العرب عقب حرب 1967 عندما قال لهم: عندى لكم أخبار جيدة وأخرى سيئة، أيهما تفضلون أن تسمعوا أولاً ؟ قال العربى: فلنسمع الأخبار السيئة أولاً: حسنًا الأخبار السيئة هى أنه ليس هناك ما يؤكل سوى فضلات الجمال قال العربى: وماذا عن الأخبار الجيدة؟ الجيدة هى أن هناك الكثير من هذه الفضلات !!
فى المغرب كان هناك يهودى وعربى يتقاسمان ملكية مزرعة ولكن الأمور ساءت وقررا أن ينفصلا ولكن المشكلة كانت تقسيم ما بقى لديهما وهو مجرد عنز وبقرة ودجاجة. قال العربى: اسمع خذ أنت الدجاجة وسآخذ أنا العنز والبقرة، رفض اليهودى فقال العربى: حسنًا فلتأخذ أنت العنز وسوف آخذ البقرة والدجاجة
رفض اليهودى أيضًا فقال العربى: حسنًا فلنأكل البقرة الآن وسوف آخذ العنز وتأخذ الدجاجة. ظل اليهودى رافضًا.. وأخيرًا قال: سأقول لك عرضًا فلتأخذ أنت العنز كما تريد، أما أنا والبقرة فسوف نأخذ الدجاجة!!
بعد اجتياح الإسرائيليين لمدينة القدس فى 1967 أعلنوا أنهم سيعقدون صفقة مع الأردنيين ليتقاسموا حائط المبكى بينهما وهى أن يحتفظ الإسرائيليون بالحائط بينما يمكن للأردنيين أن يبكوا
شيمون بيريز رئيس وزراء إسرائيل اتصل بالرئيس رونالد ريجان قائلاً: ما هذا الكلام الذى أسمعه عن إرسال عربى إلى الفضاء ؟ فقال له ريجان : أوه لا تغضب ياشيمون ، سوف نرسل إسرائيليًا فى المرة القادمة فقال له شيمون بيريز: أنت لا تفهم يا سيدى الرئيس، أنا لا أشكو بالعكس أنا "أهنئك" ولكنى أسأل : لماذا تكتفون بواحد فقط
اليهودي و العصفور
اليهودي و العصفور كان هناك عصفور جميل يقف فوق شجرة ويغرد بصوت جميل ومر على هذا العصفور أشخاص من هذه الجنسيات, فماذا سيفعل كل منهم ؟
الفرنسي : يغني مع العصفور ويقلد صوته الاسباني : يرقص على أنغام صوت العصفور الايطالي :يرسم هذا العصفور على لوحة كبيرة الهندي :يقوم بعبادة هذا العصفور وتقديسه
الصيني : يأكل هذا العصفور الانجليزي : يطلق النارعليه الياباني : يصنع عصفور الكتروني يماثل هذا العصفور بالشكل والحجم ويصنع جهاز لترديد نغمة هذا العصفور
الأمريكي : يصنع فيلم عن حياة هذا العصفور وعن جميع الأشخاص الذين مروا بهذا العصفور
المصري : يقلد الفيلم الأمريكي ويقوم المثل المصري بتمثيل دور جميع الأشخاص الذين مروا على هذا العصفور
السوري : ينتج مسلسلا عن العصفور وقصة أجداده ( العصفور القديم ) حتى الآن ويقوم بوضع إسقاطات تاريخية وسياسية على حياة هذا العصفور العربي وتاريخه ونضاله القومي
.
. السوداني : ينام على أنغام صوت العصفور
اليهودي : يبدأ بالبكاء ثم يقوم بالمطالبة بملكية هذا العصفور باعتباره من نسل هدهد سليمان عليه السلام ويطالب جميع الأشخاص الذين مروا على هذا العصفور بدفع ثمن مشاهدة هذا العصفور و يطالب الصيني و الانكليزي بتعويضات عن قتل العصفور و يطالب بنسبة من أرباح الفلم الأمريكي و المصري و يطالب بمحاسبة سوريا على تشويه تاريخ العصفور اليهودي و يتهمها بالارهاب و يستغل نوم السوداني ليستوطن في دارفور أثناء مرور طفل فلسطيني على أحد الحواجز أوقفه الجندي وطلب منه أن يدخل غرفة بجانب الحاجز ويجهز ابريق شاي للجنود , رفض الطفل فما كان من الجندي سوى أن صفعه على وجهه فدخل الطفل الغرفة وبدأ بتجهيز الشاي حتى يتجنب الضرب وبقي الجنود على الحاجز قدم لهم الشاي فأعجبهم وتعبيرا عن شكرهم له بصق الجندي في وجهه وقال له هيا إنصرف الى بيتكم وقبل أن يبتعد قال له الجندي هل تعتقد أنه سيكون هناك سلام بين العرب واليهود فأجاب الطفل: بالتأكيد سيكون هناك سلام فأنت من جانبك تضربني وتبصق علي وأنا من جانبي أتبول في ابريق الشاي