كــمـ أشتاق لرؤيتكـ .. كم أحن للعب معكـ .. بل كم أشتقت لسماع أذانكـ العذب ..
وصوتك الشجي في مسجدنا الذي فقد ذلكـ المؤذن الصغير
أسأل دموعي عنكـ فتجيبني بحرقه
"رحل بلا عوده"
فيتردد صداها في مسمعي فأموت ألف مره حزنا لرحيلكـ
دمعت لك الكثير من العيون
وبكت لفقدك الكثير من القلوب
تركت خلفك أنفسا جريحه
وقلوبا تقطعت ألما وحسره
كــــان رحيــــله مختـــلف أتــــدروووون لمـــا..؟؟؟؟؟؟؟
ألا يحق له أن يكون رحيله مختلف وقد ودّع الدنيا
بإبتســــامهـ ...؟؟؟
فــ / رحم الله من كان مؤنسا لي في وحدتي .. ومعينا لي في كربتي بعد الله .. رحم الله
ذلك الجسد الطاهر البار
رحمك الله وأسكنك فسيح جناته
منقوووووووووول