تخط عليه حياتنا وعبراتنا ،،، وحتا اوصافنا ،،
عبير زهور ،، او ريح وعصف ، وبراكين ،،
عتبات على الذكرى وأي ذكرى الذي ذهبت ولم تعدْ
التي اخذهم الزمن واخذ معهم من احببناهم
اي جرح اسأل ،،،
أي باب ادق واطرق ،،
اسأل جراحي لماذا ،، انجرحتي ،،
اسأل احزاني لماذا لم تعرفي للفرح طعما ،،
ام أسأل الفراق ،، لماذ حصلتُ وفرقت بيننا
ام اسأل ألم وحسرة أو ندم حصل ،،
لا والله لم اسأل كل ما فات ،، فهذا من عند مليك مقتدر ،،
لا اسأل سوى خالقي ربي ورب العبادي،،
صحيح جراحي تتألم ،،
افراح لا نعرفها الا ماندر وقل بل انعدم ،،،
جراحي تسيل وتهيل الأزر المأزر ،،
ورياح الحب باتت لاتصل،، الا بالية بها شوائب ،،
سأدع كل ما فات ،،،
وابدأ من جديد
من هنا دعوة ،،،
فل نبدأ من جديد حياة رغم القيد سنعيش اسود شامخين
هذا عنوان لحياة جديدة