لكل قصة عنوان ولكل عنوان مقال يبدأ ببداية وينتهي بحكاية ،،
من بين الدموع وشتى الابتسامات تنهمر الامتيازات ،،
لنا من الذكريات عبر وحكايات قصص وروايات ،،
كيف أتخيل ،، آه ،، آه ،، آه،،
وأنا للفراق في الدم ترك له صديد بين شبر وشبر تلقى كل دليل ،،
كيف اتخيل وللفراق طريق يؤدي على القلب عندي مباشرة بغير استأذان ،،
وليته يكون حبيب أو عزيز او مما تسمونه بقريب ،،
فما بالكم بمن رحل وجمع بين ذلك كله ويزيد بل يزيد ويزيد،،،،،،،،،،،،،
كنا روحا في جسدين قلب واحد فكر واحد ،، رفيق الدرب والعزة
تصفوه بالنسيان ولا اعرف لتلك الصفة في قاموس حياتي ابدا
انسى كل شيء الا ذالك الفراق ،،
في اتصال هاتفي اسمعه كل ليلة بنغمتي " حان الفراق"
في طعامي اذكر عند كل صباح ومساء
وكل خاطرة له وكل شعر خط ،، به
وبماء الذهب اكبت ذكراه والم فراقه لا انساه
انا ممن يذكر بل مما لا ينسى
بل لا يعرف النسيان في القاموس ابدا ،،،
فالفراق لا يعرفه الا من عاش لحظاته وتكيف مع سواها
ويحكْ ياهذا ،،
بالله عليك قلي انطق بعقلك لا بلسانك
ماذا تفعل ،، تذرف الدموع ،،
تذرها هباء وان قلنا منثوراً
ماذا تصنع تبكي والله لاتسوى تلك الدموع اي شي
في اقل من جناح بعوضه لا تسوى ،
هل يستوي الارض او القمر ،،
دعك من ذرف الدموع ،،واذهب ،، هناك ،،
إلى نزف الدماء ،،
نعم اقولها بملء الفُوه ،، إلى ساحات
!!
الوغى حيث التضحية والتجارة الرابحة ،،