منتدى صبا الرسمي
أهلا وسهـلا بـك زائرنـا الكريـم

إذا كانت هذه زيارتـك الأولـى للمنتـدى نتمنى منك التسجيل

بالضغظ على زر التسجيـل
منتدى صبا الرسمي
أهلا وسهـلا بـك زائرنـا الكريـم

إذا كانت هذه زيارتـك الأولـى للمنتـدى نتمنى منك التسجيل

بالضغظ على زر التسجيـل
منتدى صبا الرسمي
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
فارسـْـْـِہ القـْـْرآن
« صبوشي مشرف »
« صبوشي مشرف »
avatar


فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Okkkkk11
فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي 1oman10
♥ عدد مساهماتي : 2223
انثى
♥ مزاجــى : فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Ouou10
♥ عمري : 27
♥ نقاطي : 17454
♥ مستوى تقييمي : 63

فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Empty
مُساهمةموضوع: فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي   فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Emptyالثلاثاء 19 فبراير - 2:34:24

فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي


هذه بعض الفتاوى
أتمنى الفائدة للجميع



أحياناً يسمع الواحد شيئاً من الشائعات أن فلاناً مات ثم يُخبر بأنه مسحور وليس ميتاً ؟

هذا كلام الخرافيين الذين لا يفرقون بين الحقيقة والوهم ولا بين الحق والباطل ولا بين الهدى والضلال ، وهو على أي حال إنكار للواقع ، ورد لما أخبر الله تعالى به من أن كل حي يموت ، الله تعالى يقول ( كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَة )(آل عمران: من الآية185) ، وقال لنبيه صلى الله عليه وسلّم ( إِنَّكَ مَيِّتٌ وَإِنَّهُمْ مَيِّتُونَ ) (الزمر:30) ، وقال ( كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ إِلا وَجْهَه )(القصص: من الآية88) ، إلى غير ذلك من النصوص الدالة على أن كل أحد يموت .
فلماذا إذن إذا وقع هذا الأمر الذي أخبر الله تعالى به يُشيع الناس أن هذا غير ميت وإنما هو مسحور ، هذا كلام أهل الخرافات والبدع ، وليس ذلك من الصحة في شيء ، ويجب عدم الإصغاء لمثل هذه الخرافات والتضليلات .

يقول طائفة من الناس أنّ حمل الميت على الجنازة من البدع، أي في النعش المغطى بهذه الصورة التي نشاهدها هذه الأيام، وإنما يحمل هكذا مكشوفا، ما الوجه الصائب في هذه المسألة ؟
هو-على أيّ حال-قد يكون الحمل الآن بالَغ الناس .. حتى في الزينة .. تُزيَّن الجنازة .. هذه أمور لا تنبغي .. ينبغي أن يشعر الكل بأنّ هذا ميت، وأن يشعر الكل بأنه يحمل إلى الدفن، لا أن يُخرَج وكأنه في موكب عرس، حتى كما يقول الشيخ أبو مسلم رحمه الله في ” النِثار ” .. يقول: ” صارت فرائس الآجال كعرائس الحِجَال “، يعني الناس صاروا يزينون هذه الجنائز وكأنما ذلك موكب عرس .. لا؛ ومن الأمور التي هي مخالفة للسنّة ما يفعله الناس في وقتنا هذا من تغطية النعش بغطاء فيه آيات من القرآن الكريم .. هذه الحالة يجب تركها .. لا ينبغي ذلك أبدا .. ما الداعي إلى هذا ؟! القرآن الكريم لا يُعظَّم ولا يُصان بمثل هذه الطريقة، إنما تعظيم القرآن الكريم بالعمل به والمحافظة على تلاوته، لا بكتابته في غطاءٍ يغطى به النعش الذي يُحمل فيه الميت .. هذه حالة مخالفة للسنّة، فلا ينبغي فعلها، وإنما ينبغي أن يَشعر الناس بأنّ هذا ميت، فحمله بطريقة فيها عِظَة مبالَغٌ فيها أوْلى من أن يحمل بطريقة فيها شيء من تغطية العِظة .

صلاة النساء على الميت .. هل يمكن أن تصلي النساء على الميت منفردات أو مع الجماعة ؟
النساء يصلين مع الجماعة لا منفردات إلا إن لم يوجد الرجال الذين يصلون على الموتى، في هذه الحالة يصلين هُنَّ، لئلا يدفن الميت من غير أن يصلّى عليه .. عندما ينعدم الرجال نهائيا؛ ولكن لا ينفردن بأنفسهن بالصلاة عليه؛ وهناك نقطة أيضا ما أدري هل ذُكرت في الجلسة السابقة أو لم تُذكر ..مما هو شائع في بعض المجتمعات أن تَخرج النساء وراء الميت عندما يُحمل إلى مكان تغسيله بالنواح ويكنّ هنالك حول الرجال بل ربما يختلطن بالرجال، وهذه من البدع، ومن الأمور التي تخل بالآداب، وتخل بتعاليم الإسلام، فلذلك يجب مكافحة ذلك .. نحن ندعو الرجال أوّلا أن يتقوا الله سبحانه، وأن يأمروا نساءهم بالكفّ عن الخروج إلى هذه الأماكن، وندعو النساء إلى أن يتقين الله، وألاّ يخرجن إلى هذه الأماكن، فإن كان الميت أنثى فإنّ النساء هنّ يتولّين تغسيلها من أوّل الأمر، ولا ينبغي أن يَخرجْن وراء جنازتها-وقد حُمِلت-بشيء من الصراخ والعويل والنواح، فإنّ ذلك مما يخالف تعاليم الإسلام، وأما إن كان الميت ذكرا فأوْلى ألاّ يشترِكن في تغسيله بالحضور .. يتولى ذلك الرجال ولا تتولى ذلك النساء، فخروجُهن من البدع، وعلى الجميع أن يتقوا الله تعالى، وأن يَحذروا ذلك


أنا من ولاة أمور مجتمع انتشرت فيه بعض البدع المخالفة للسنة وهي من المسائل الفرعية في الدين ، هل يجوز لي التدرج في اجتثاث تلك البدع ، وأثناء ذلكم التدرج أتبع بعض الأقوال المرجوحة كي لا أنفرهم حتى نتخلص من تلكم البدع ؟
الداعية عليه أن يكون كالطبيب ، والدعوة إنما هي بالحكم والموعظة الحسنة والمجادلة بالتي هي أحسن ، والإنسان ينظر ، بعض البدع تكون بدعاً خطيرة جداً ، بدع ربما تزلزل العقيدة وتؤثر عليها ، وبعضها هي أهون من ذلك . وعلى أي حال فإن الإنسان ينظر إن كان يتمكن من قطع دابر بدعة بسرعة فعليه أن لا يتردد في ذلك ، وإن كان لا يتمكن فإن الله تبارك وتعالى لم يكلفه عسيرا ، وإنما كلفه يسيرا ، الله تبارك وتعالى يقول ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلا وُسْعَهَا)(البقرة: من الآية286) ، ويقول ( لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْساً إِلا مَا آتَاهَا)(الطلاق: من الآية7) ، فعليه أن يسعى بقدر مستطاعه مع مراعاة الحكمة في ذلك ، والله تعالى أعلم

من له الحق في أن يقرر أن هذا العمل بدعة أم لا ؟
البدعة هي ما خالف مشروعاً في كتاب الله أو في سنة رسوله صلى الله عليه وسلّم .
أنا مواظبة على صلاة التسابيح وسمعت في قناة من القنوات الفضائية من يتحدث بأن صلاة التسابيح بدعة ، فما قولكم ؟
بسم الله الرحمن الرحيم ، الحمد لله رب العالمين ، والصلاة والسلام على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ، أما بعد :
فإن الصلاة خير موضوع ، والنبي صلى الله عليه وسلّم كان إذا ضاق به الأمر يرجع إلى الصلاة ويقول ( أرحنا بها يا بلال ) ، فكانت الصلاة متنفساً له عليه وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والسلام ، وكذلك أصحابه رضي الله تعالى عنهم فقد روي عن ابن عباس رضي الله تعالى عنهما أنه كان في طريقه فنعيت إليه ابنته فتنحى جانباً من الطريق وقام وصلى ركعتين ، ثم تلا قول الله تبارك وتعالى ( وَاسْتَعِينُوا بِالصَّبْرِ وَالصَّلاةِ)(البقرة: من الآية45) .
ومعنى هذا أن من هدي أصحاب النبي صلى الله عليه وسلّم أنهم كانوا في أمر الصلاة لا يتقيدون بالشيء الذي نص عليه ، وإنما يتوسعون بحيث يصلون لأجل مناسبات مختلفة استنباطاً من كتاب الله تبارك وتعالى ، فإن الله تعالى أمر بالاستعانة بالصبر والصلاة في حال الصدمة التي واجهها ابن عباس رضي الله تعالى عنه بنعي ريحانة له إليه ما كان منه إلا أن قام وصلى ركعتين ليخفف عن نفسه وقع المصيبة ، وهكذا كان السلف الصالح .
وصلاة التسبيح اختلف في الحديث الوارد فيها ، هل هو حديث حسن أو هو حديث ضعيف ، ولا ريب أن الحديث الحسن يعمل به ، والحديث الضعيف أيضاً إن لم يكن هنالك ما يصادمه ما الذي يمنع من العمل به ؟
إن لم يكن هناك ما يعارضه من الأدلة سواء كان دليلاً مستنبطاً من كتاب الله أو كان حديثاً آخر عن الرسول صلى الله عليه وسلّم أقوى منه ما الذي يمنع من العمل به ؟
أليس هنالك احتمال بمقدار نسبة معينة أن يكون ثابتاً عن الرسول صلى الله عليه وسلّم ؟
أليس هنالك احتمال أن يكون بقدر العشرة في المئة أو بقدر العشرين في المئة أو بقدر الثلاثين في المئة أن يكون ثابتاً عن الرسول صلى الله عليه وسلّم ؟
فإذاً لماذا يقال في من عمل به مع عدم وجود ما يخالفه ووجود الاحتمال بكونه ثبت عن النبي صلى الله عليه وسلّم ما الداعي لأن يقال بأن من عمل به مبتدع ؟
البدعة هي أن يصادم الإنسان نصاً من نصوص القرآن الكريم أو نصاً من أحاديث الرسول عليه أفضل الصلاة والسلام ، وما دام هنالك لا يتصادم مع أي نص من كتاب الله بل ولا مع دليل مستنبط من كتاب الله ولا دليل مستنبط من الثابت من حديث رسول الله صلى الله عليه فلماذا يوسم بأنه مبتدع !!
فصلاة التسبيح حديثها دائر بين أن يكون حسناً وبين أن يكون ضعيفاً كما قلنا وليس هنالك نهي عنها .

ما حكم الاحتفال بالمولد النبوي ؟
الاحتفال بذكرى مولد رسول الله صلى الله عليه وسلّم أمر لم يعهد عند السلف ، لم يعهد في عهد النبي صلى الله عليه وسلّم نفسه ، ولم يعهد في عهد الصحابة رضوان الله تعالى عليهم ، ولم يعهد في عهد التابعين وإنما حدث بعد قرون ، بعد مضي ثلاثة قرون ، وأول ما حدث عند الفاطميين ، والناس يقدحون في معتقدات الفاطميين ، ويرون أنهم يريدون أن يطووا حقيقة معتقداتهم وأن يظهروا خلاف ما يضمرون فلذلك أظهروا الاحتفال بمولد الرسول صلى الله عليه وسلّم ستراً على معتقداتهم لأن معتقداتهم غير إيمانية ، هذا هو قول الذين حجروا على الناس أن يحتفلوا بهذه المناسبة الكريمة .
ومنهم من قال بأن هذه وإن كانت بدعة إلا أنها بدعة حسنة ، فالبدعة الحسنة ما كان لها أصل في شرع الله ، والبدعة السيئة ما لم يكن لها أصل في شرع الله وإنما كانت مخالفة لشرع الله .
والله سبحانه وتعالى شرع لعباده ما يأتون وما يذرون ، وبيّن النبي صلى الله عليه وسلّم ذلك ، فالنبي عليه أفضل الصلاة والسلام بيّن كثيراً مما سكت عنه القرآن الكريم وبيّن مجملات القرآن الكريم ، ولكن مع ذلك قد تكون بياناته صلى الله عليه وسلّم مجملات ، وعندما يكون عمل الإنسان يوافق شيئاً من هذه المجملات التي أشار إليها النبي صلى الله عليه وسلّم أو عمل بمقتضاها فإن هذه البدعة تكون بدعة حسنة عندئذ .
ونحن عندما ننظر إلى الاحتفال بمولد النبي صلى الله عليه وسلّم نجده أنه يجسد حب الإنسان المسلم للنبي صلى الله عليه وسلّم ، وإن كان هذا الحب يجب أن لا ينحصر في هذا الجانب وحده ، فإن محبته صلى الله عليه وسلّم ليست محبة عاطفية فحسب حتى تكون كمحبة غيره لا تكاد تثور حتى تغور ، وإنما محبته محبة عقيدة ، وهي يجب أن تكون متجسدة في الاقتداء به عليه أفضل الصلاة والسلام وترسم خطواته .
ومن شأن الإنسان أن يحب الاقتداء بالعظماء ، وأي عظيم أعظم من النبي صلى الله عليه وسلّم ، ومن شأن الإنسان أن يسارع في هوى من يحبه ، وأي أحد أولى بالحب من النبي صلى الله عليه وسلّم ، فلذلك كان حرياً بهذا الذي يحب النبي صلى الله عليه وسلّم أن يحرص على تجسيد هذا الحب في إحياء سنته وفي اتباع أوامره وفي الازدجار عن نواهيه .
على أن اتباعه صلى الله عليه وسلّم ليس تجسيداً لحبه وحده وإنما هو تجسيد لحب الله تعالى أيضا ، فإن الله تعالى يقول ( قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ )(آل عمران: من الآية31( ، ولكن مع هذا ، هذا الإنسان ليس خالياً من العاطفة ، ولما كان ليس خالياً من العاطفة فقد يريد أن يُظهر هذا الحب في مظهر ، إلا أن هذا ينبغي أن يؤطر في الإطار الشرعي وذلك بأن تكون هذه المناسبة يحتفي بها المسلم احتفاءً بعيداً عن البدعة ، فلا يكون في ذلك اختلاط بين النساء والرجال ، ولا يكون في ذلك أيضا شيء من مظاهر الإسراف والبذخ ذلك لأن الإسلام يحرم هذه الأمور ، ومع هذا أيضا لا بد من أن يكون هذا الاحتفاء بنّاء بحيث يترجم إلى عمل واقعي ، أي عمل دعوي يحرص المسلمون على استغلال هذه المناسبة من أجله بحيث يستثيرون في إخوانهم المسلمين هذه العاطفة لأجل اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلّم وإحياء ما اندرس منها ، وإبلاغ دعوته إلى الناس ، وهذا لا يتم إلا عندما تكون هذه الاحتفالات متجددة ، ومعنى كونها متجددة أن لا يقتصر الإنسان على تلاوة قصة مولد النبي صلى الله عليه وسلّم ، قصة قد تكون كتبت قبل مئات السنين أكل عليها الدهر وشرب حتى أصبحت تمل من كثرة ما تردد على الأسماع ، على أنه لا يمكن أن يردد حديث على الأسماع باستمرار إلا ويمل ماعدا قول الله تعالى .
ومع هذا علينا أن نفرق بين كلام الله وكلام غيره ، فكلام الله تلاوتنا له تلاوة تعبدية ، فإن الأعجمي الذي لا يعرف من العربية شيئا يتلو القرآن الكريم فيكتب الله تعالى له أجراً على تلاوته القرآن بخلاف ما يُتلى من كلام الناس ، فإن الذي يُتلى من كلام الناس إنما يتلى من أجل الاستفادة من فائدته ، حتى كلام النبي صلى الله عليه وسلّم لا يُتلى من أجل التعبد به ، نحن لا نقراً حديث الرسول صلى الله عليه وسلّم من أننا نتقرب إلى الله بقراءته كما نتقرب إلى الله بقراءة القرآن الكريم ، وإنما نتلوه ونتقرب إلى الله بتلاوته من أجل تفهمنا معناه ومن أجل محاولتنا لتطبيق مضمونه .
ولئن كان هذا في كلام النبي صلى الله عليه وسلّم فكيف بكلام غيره من الناس ، ولئن كان الأمر كذلك فإنه من المفروض أن تربط هذه المناسبة بالواقع ، وذلك بأن يُكشف للناس كيف كان عظم هذا الحدث التاريخي ، وماذا ترتب عليه من خير عظيم للإنسانية ، وماذا يجب على الأمة المسلمة أن تصنع الآن وهي قد بعدت كثيراً عن هذا المصدر بحيث أصبحت الآن تقلد الآخرين بدلاً من أن تتبع خطوات النبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، وأصبحت تعتز بحذوها حذو غيره من الناس ولربما كان أولئك كفرة ، أكثر مما تعتز بارتباطها بالتأسي بالنبي عليه أفضل الصلاة والسلام ، مع معالجة قضايا العصر على ضوء هذه المناسبة ، ففي هذه الحالة تكون هذه المناسبة مناسبة بناءة ، ويكون الاحتفاء بذكراها سبباً لإزالة كثير من غبش التصور عن كثير من الناس ، ويكون ذلك سبباً لارتباط كثير من الناس بعقيدتهم ، وارتباطهم بأخلاقهم ، وارتباطهم بأوامر ربهم ، وارتباطهم بسنة نبيهم عليه أفضل الصلاة والسلام .
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://roor.7olm.org/
*عاشقة الحنان* **{A} **
« ڝبوڜي مُميږ »
« ڝبوڜي مُميږ »
*عاشقة الحنان* **{A} **


فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي 1pales10
♥ عدد مساهماتي : 2116
انثى
♥ مزاجــى : فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Oouo_o10
♥ عمري : 24
♥ نقاطي : 15434
♥ مستوى تقييمي : 60

فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي   فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Emptyالخميس 21 فبراير - 6:55:07

شكوووووووووووورة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
فارسـْـْـِہ القـْـْرآن
« صبوشي مشرف »
« صبوشي مشرف »
avatar


فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Okkkkk11
فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي 1oman10
♥ عدد مساهماتي : 2223
انثى
♥ مزاجــى : فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Ouou10
♥ عمري : 27
♥ نقاطي : 17454
♥ مستوى تقييمي : 63

فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Empty
مُساهمةموضوع: رد: فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي   فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي Emptyالجمعة 22 فبراير - 7:16:40

العفووو
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://roor.7olm.org/
 
فتاوى عن البدع للشيخ أحمد بن حمد الخليلي
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير سورة البقرة وآل عمران وبداية سورة النساء للشيخ أحمد الخليلي ( 269 حلقة )
» ❖ فتاوى الصيام ❖
» رأي سماحة الشيخ أحمد الخليلي ف الأناشيد الإسلاميه
» يا أختنا في الله لا يغويكِ ذا الشيطان للشيخ أحمد العجمي
» ماذا قالوا عن سماحة الشيخ أحمد بن حمد الخليلي حفظه الله ورعاه

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى صبا الرسمي :: آلِمنتِدِى آلِعّآم.. :: ¬آلِمنتِدِى آلِآسّلِآميً |Islamic Forum-
انتقل الى: